الوقاية خير من الخسارة ...........
صفحة 1 من اصل 1
الوقاية خير من الخسارة ...........
كثيرا ما يقع الرجال وخصوصا في مقتبل العمر، فريسة لبعض الممارسات الخاطئة التي تنعكس عليهم سلبيا، ومنها المحاولة الخاطئة لجلب انتباه فتاة أو التودد لها، سواء كان هذا السلوك بغرض شريف كالتعارف الذي يكون هدفه الزواج، أو لبناء علاقة مع الجنس الآخر للمباهاة بقدراته الرجولية، ومهارته في جذب الجنس الآخر له، ومن هذه الممارسات الخاطئة التي يجب الابتعاد عنها نهائيا:
- افتعال حركات معينة ليست في محلها كالمرور المتكرر من أمام الفتاة أو محاولة الجلوس بجانبها بطريقة تربكها وخصوصا عند وجود أماكن أخرى متوفرة، أو الجرأة المتسرعة بمكالمتها تلفونيا قبل أن يتعرف عليها فعليا بطريقة لبقة ومهذبة.
- التحديق بشكل مريب، حيث أن النظرات تكون موجهة مباشرة عليها وبطريقة متواصلة، بحيث تشعر الفتاة بهذه النظرات وكأنها تحاصرها، مما يسبب لها الارتباك والنفور من هذا الشخص المتطفل.
- المباهاة بالنفس والتعالي، يحاول بعض الشباب اتباع هذا الأسلوب عندما يتكلمون عن أنفسهم وطموحاتهم ومشاريعهم المستقبلية بطريقة مبالغة، مما يفقده مصداقيته أمام الفتاة ويصبح مكانا للسخرية.
- إطلاق النكات والسخرية من المواقف ومن الآخرين لإثبات المرح في شخصيته، وأنه شخصية ممتعة يحلو للآخرين رفقتها، مما يفقده احترام الآخرين له وخصوصا الفتيات.
- التباهي بالعلاقات الكثيرة مع الجنس الآخر وادعاء المعرفة بكل الناس، لكي يثير إعجابها ولكن هذا أيضا ينفر الفتاة من هذه الشخصية غير المستقرة.
- التسرع والجرأة الزائدة في توجيه دعوة للخروج سويا سواء دعوة غذاء أو عشاء، مما يؤكد أن هذا الشخص غير متزن ولعوب، وهنا تخشى الفتاة من هذه الشخصية المتهورة.
- المضايقة والملاحقة للفتاة من مكان لآخر مما يوحي بمشاعر عدم الأمان للفتاة، وتشعر أنها مراقبة من الشاب وأنه يطاردها مما يسبب لها الخوف.
وأخيرا، لا يمكن أن تبنى العلاقات الصحيحة بهذه الطرق التي تعلمها جيل الشباب من بعض وسائل الإعلام كأفلام التلفزيون والسينما التي تظهر بوضوح سذاجة الموقف، وخصوصا عندما يرمي الشاب كتابا أو غرضا خاصا به أمام فتاة ويذهب ليلتقطه من أمامها ليقترب منها ويتعرف عليها بطريقة مفتعلة. لقد أصبحت لغة العالم الحاضر أكثر وضوحا ورقيا، وصارت العلاقات وطرق الاتصال الصحيح بين البشر علما قائما بحد ذاته، ويمكن لكل شاب أن يتعلم الطرق الصحيحة لبناء علاقات سليمة ومتميزة.
- افتعال حركات معينة ليست في محلها كالمرور المتكرر من أمام الفتاة أو محاولة الجلوس بجانبها بطريقة تربكها وخصوصا عند وجود أماكن أخرى متوفرة، أو الجرأة المتسرعة بمكالمتها تلفونيا قبل أن يتعرف عليها فعليا بطريقة لبقة ومهذبة.
- التحديق بشكل مريب، حيث أن النظرات تكون موجهة مباشرة عليها وبطريقة متواصلة، بحيث تشعر الفتاة بهذه النظرات وكأنها تحاصرها، مما يسبب لها الارتباك والنفور من هذا الشخص المتطفل.
- المباهاة بالنفس والتعالي، يحاول بعض الشباب اتباع هذا الأسلوب عندما يتكلمون عن أنفسهم وطموحاتهم ومشاريعهم المستقبلية بطريقة مبالغة، مما يفقده مصداقيته أمام الفتاة ويصبح مكانا للسخرية.
- إطلاق النكات والسخرية من المواقف ومن الآخرين لإثبات المرح في شخصيته، وأنه شخصية ممتعة يحلو للآخرين رفقتها، مما يفقده احترام الآخرين له وخصوصا الفتيات.
- التباهي بالعلاقات الكثيرة مع الجنس الآخر وادعاء المعرفة بكل الناس، لكي يثير إعجابها ولكن هذا أيضا ينفر الفتاة من هذه الشخصية غير المستقرة.
- التسرع والجرأة الزائدة في توجيه دعوة للخروج سويا سواء دعوة غذاء أو عشاء، مما يؤكد أن هذا الشخص غير متزن ولعوب، وهنا تخشى الفتاة من هذه الشخصية المتهورة.
- المضايقة والملاحقة للفتاة من مكان لآخر مما يوحي بمشاعر عدم الأمان للفتاة، وتشعر أنها مراقبة من الشاب وأنه يطاردها مما يسبب لها الخوف.
وأخيرا، لا يمكن أن تبنى العلاقات الصحيحة بهذه الطرق التي تعلمها جيل الشباب من بعض وسائل الإعلام كأفلام التلفزيون والسينما التي تظهر بوضوح سذاجة الموقف، وخصوصا عندما يرمي الشاب كتابا أو غرضا خاصا به أمام فتاة ويذهب ليلتقطه من أمامها ليقترب منها ويتعرف عليها بطريقة مفتعلة. لقد أصبحت لغة العالم الحاضر أكثر وضوحا ورقيا، وصارت العلاقات وطرق الاتصال الصحيح بين البشر علما قائما بحد ذاته، ويمكن لكل شاب أن يتعلم الطرق الصحيحة لبناء علاقات سليمة ومتميزة.
koky- Admin
- عدد الرسائل : 228
العمر : 34
l.h[d : 0
الاوسمة :
تاريخ التسجيل : 21/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى